كـــواليــس انتخــابـات
النقـابـات الفنيـــــة
الانتخابــــات الفنيـــة
علي صفيــــح ساخـــن
كتبت / سامية عبدالقادر....
علي بدرخان نقابة
السينمائين محتاجة لثورة تصحيح وبحاجة لنقيب يخدم زملائه ويرفع مستوي النقابة منير
الوسيمي لم ارغب الترشح لمنصب نقيب الموسيقين لولا ضغط الاعضاء عليه لم رشحت نفسي وعمر عبد العزيز ماصدقت ان تنتهي مدتي بالنقابة لااتفرغ لعملي
الحقيقي كمخرج الذي اهدرته اربع سنين من اجل حل مشاكل الزملاء.
ايمان البحر درويش
انا مازلت النقيب الشرعي وغير هذا الانتخابات
باطلة والمحكمة تؤيدني ولديه ورقة سأظهرها بوقتها ضد المدعو حاليا كنقيب سامح الصريطي لاافكر بجدية
لدخول الاانتخابات التمثيلين كنقيب حتي لااكون سببا في فتنة بالنقابة كفاية
جراح صديقي عبدالغفور .
بعد اسابيع تستعد
النقابات الثلاث للدخول في صراع علي مقعد النقيب ومجلسه
فيشتد الصراع للنقابات
الثلاث وعن كواليس الصراع بالانتخابات النقابية
الثلاث قامت صوت الامة برصد هذه الكواليس والتحدث
مع المرشحين للتعرف عن حقيقة ترشحهم من عدمه.
في نقابة السينمائين
المخرج مسعد فوده يصارع علي مقعد النقيب من
جديد ويليه المخرج علي بدرخان الذي يري ان
النقابة السينمائية تحولت للتلفيزيونين اكثر من اعضائها الحقيقين من السينمائين وعن
ترشحه اكد لصوت الامة قائلا النقابة محتاجة
لثورة تصحيح وبحاجة لمن يحبها فعلا ويقوم بدور خدمي لزملائه ولرفع مستوي النقابة لاافضل
واكد ان اعلانه للترشح من عدمه سيأتي في وقته وتم رفض البعض لمجرد شائعة فكرة ترشيح المخرج خالد يوسف الانتخابات علي مقعد
النقيب قائلين له كفاك الترشح لمقعد الانتخابات البرلمانية ويروه انه ليس محسوبا علي
الفن بقدر كونه مهندسا سيذهب للبرلمان رغم عدم اعلان يوسف الصريح الترشح لمنصب النقيب
السينمائين لان كما ابدي البعض من الاعضاء تأيدهم لترشيح المخرج عمر عبدالعزيز
كنقيب وهو وكيل عام النقابة لثقتهم به وقيامه بدور هام اتجاه النقابة والاعضاء كوكيل.
وعن ترشح المخرج
القدير عمر عبدالعزيز لنعلم مدي صحة ترشحه لمنصب النقيب من عدمه فقامت صوت الامة بالتحدث
معه فأكد انه لا ينوي الترشح لمنصب نقيب السينمائين ولاحتي منصب وكيل عام النقابة قائلا اذا تمنيت ان تنتهي الاربع سنوات حتي اعود
ل مهامي كمخرج ومواصلة اعمالي الفنية لاان لديه مشاريع فنية عديدة متعطلة والكثير الغيته
من اجل الاهتمام بمشاكل زملائي بالنقابة لكنني تعبت كثيرا من المجهود الذي بذلته بالنقابة
ووجدت نفسي بعيدا عن عملي الحقيقي كمخرج وهو مايجب ان اعود اليه الآن فالمناصب لاتعنيني
بقدر ماكنت ارغب في خدمة زملائي وخدمتهم والآن يأتي دور زملاء اخرين لترشيح انفسهم
مكاني وخدمة النقابة واكد عن كونه موجودا لمن يطلب مساعدته من النقابة.
وفي نقابة الموسيقين وهي من اكثر النقابات التي تضع علامات استفهام حول
مرشحيها اذ بم يخلو اي نقيب سابق من اتهامات فساد وأستحواذه
علي اموال صندوق النقابة كما انها اشد النقابات
اشعالا بين النقابات بين ترشح اكثر من مرشح لمقعد النقيب تدور الانتخابات بين النقيب الحالي مصطفي كامل ويدخل
معه الصراع النقيب السابق ايمان البحر درويش
الذي مازال يؤكد انه النقيب الشرعي
وانتخابات مصطفي كامل لديه باطلة لعدم
مرور عشر سنوات وجودوه كعضو بالنقابة واكد البحر ان مايدور في كواليس النقابة لترشح
اي نقيب غيره باطلة واكد ان لديه حكم محكمة يؤكد استحواذه علي مقعد النقيب كما اكد
ان لديه العديد من المستندات التي تدين المدعو بالنقيب الحالي مصطفي كامل ولديه ورقة
مهمة تدين خصمه وجلسه الزائف المزور والمرتكب العديد من قضايا الفساد بالباطن واتهمها
بأنهم نهبوا اموال الصندوق لصالحهم وهذه الاوراق اكد انه سيظهرها وقت الانتخابات الجديدة.وفي
نفس الوقت الطرف الاخر مصطفي كامل يؤكد ان لديه مستندات تدين ايمان البحر درويش بالفساد
ونهب اموال النقابة والحفلات لجيبه الخاص.
و ايضا يرشح نفسه بقوة النقيب الاسبق منير الوسيمي الذي اكد انه كان يفكر في الترشح من جديد لمجلس النقيب لكنه ابعد
الموضوع عن تفكيره وظل مترددا اكثر من مرة الا ان زملائه بالنقابة هم الذين ناشدوه
للرجوع للنقابة والمنافسة علي كرسي النقيب لاانه كما اكد لصوت الامة ان الاعضاء من
القاهرة والمحافظات قاموا بزيارته وطالبوه للترشح للحفاظ علي النقابة لاان اكثر وقت
كانت النقابة كما سصفها مزدهرة وقت توجده ونفي ان يدخل الانتخابات بأـوراق تدين خصومه
من النقبا السابقين واكد عن كونه يريد ان يبدء عهد جيد وجديد مع اعضاء نقابته لصالح
النقابة والاعضاء ولايوجد بينه واي نقيب او عضو اي خصومات او ضغائن كما يرتب
اوراقه ويستعد للترشح كنقيب
لكن بشكل غير واضح لاان وهو عضو المجلس عاصم المنياوي.
كما يرشح نفسه
لكرسي المجلس من جديد احمد رمضان كسكرتير للنقابة واكد عن عدم طموحوه لكرسي النقيب وهو الذي يشهد له زملائه انه الاخلص للنقيب الحالي مصطفي كامل ويحاول
بكل قوته الا يوجد منافسا للنقيب الحالي. ويتحير اعضاء الموسيقين من تفكير هاني شاكر
للترشح لمقعد النقيب ثم الانسحاب في اللحظات الاخيرة مما يسقط الاعضاء ترشيح شاكر كنقيب
لا اذا بدء النية وقام بالترشح الفعلي اما نقاية التمثيلين فيبدوا
ن الصراع ليس شديدا حيث لن يقوم عبدالغفور بترشيح نفسه من جديد اذا يري انه قام بدوره اتجاه النقابة واكد انه لن يجدد ترشحه
كنقيب لاان البعض يري انه لم يضيف جديد للنقابة واكد ان العمل بالنقابة خدمي وهو قام
بما يمليه عليه ضميره بالعمل اتجاه نقابته وزملائه لسنوات قائلا كفاية كده عملي كنقيب
وسأعود لمقعدي كفنان وعضو بالنقابة واتمني ان يكون النقيب الجديد يقوم بأعمال افضل
من لصالح النقابة.
وقد اكد مقربون
ان عبدالغفور اصيب بحالة احباط شديدة نتيجة لعدم تقدير بعض الاعضاء لمجهوده ودائما
يقللون من مكانته وقد عاني كثيرا من شخصيات كل دورها التقليل من مجهود الاخرين والسخط
علي كل شئ فلم يوجد لاان شخصيات ترغب الترشيح بجانب عبدالغفور اذ يحاول
البعض من محبي عبدالغفور ومقدري انجازته اثنائه عن فكرة تنحيه ويحاولوا اقناعه بالترشح
من جديد ومنهم الوكيل الاول للنقابة وهو الفنان سامح الصريطي الذي اكد لنا ان النقابة
التمثيلين ستخسر كثيرا برحيل الفنان اشرف عبد الغفور من مكانه كنقيب لاانه افضل نقيب
في فترته وقام بدوره اتجاه نقابته وزملائه علي افضل مايكون وكان يقوم بعمله ويراعي
ضميره ولكن لااسف عاني من من جراح كثيرة من سبب هذا المقعد رغم تميزه كنقيب.
وعن نية ترشح الوكيل
الاول علي كرسي النقيب نفي الفنان سامح الصريطي ان لديه نيه حقيقية وخاصتا في الوقت
الحالي للترشح علي كرسي النقيب وعن السبب لعدم الترشح رغم اشاداة زملائه له بخدمتهم
وانه دائما يحاول علي ازالة اعاقة اي مشاكل
لهم ومشاركتهم في كل مناسبتهم المختلفة صرح لصوت الامة الصريطي قائلا ان حقا زملائي يدفعونني للترشح لكرسي النقيب الا
اني لااحبذ المناصب واعلن عن سبب عدم نية ترشحه الحقيقي قائلا لااسف ان النقابة لديه
انشقاقات حاليا واحاول علي لملمت شملها واخشي لو رشحت نفسي كنقيب ان تحدث فتنة وهو
مايرعبني ويبعدني عن تلبية رغبة زملائي للترشح واضاف اننا لااسف نعاني من عدم اكتمال
ثقافة الاختيار المكتملة بالانتخابات واعلن عن توافر نيته لخدمة زملائه مهما كان مكانه
وكيل عام للنقابة او حتي لم يكن له مكان بالنقابة فخدمة زملائي اهدف اليها حتي ولو
لم يكن لي اي كرسي بالنقابة فيكفي كرسيه كفنان لخدمة نقابتي واعضائها.
0 التعليقات:
إرسال تعليق