#أنا_صحفي_إلكتروني سيصل باصوات الصحفيين الالكترونيين للجهات المختصه لحصولهم على حقهم فى عضويه
النقابه.
كتبت/
هبه عبد الفتاح
بعد النجاح المدوى
لهشتاج #أنا_صحفي_إلكترونى اؤكد اننا كصحفيين الكترونيين نستطيع ان نصل باصواتنا
الى عنان السماء وذلك لاننا على حق لاننا بالفعل كصحفيين الكترونيين لا نستطيع ان نحصل
على حقوقنا كاعضاء نقابيين مثل باقى الصحفيين العاملين فى الجرائد الورقيه بالرغم من
تراجع مبيعات الجرائد الورقيه للحد الذى وصلت فيه بعض الصحف الكبرى الى اغلاق ابوابها
والاستعاضه عن خسائرها بانشاء مواقع الكترونيه لهم من اجل ان يستمروا فى عالم الصحافه
والمميز فى ذلك انهم يحققون نجاح كبير جدا من خلال مواقعهم الالكترونيه وذلك لان الصحافه
الالكترونيه انقذتهم من اغلاق ابوابهم كصحف كبرى واسهمت فى الابقاء على اسمائهم فى
عالم الصحافه كصحف لها تاريخ هذا بالاضافه الي انه يوجد العديد من الصحف الكبرى التى
تحقق مواقعها الالكترونيه نجاح مذهل واعلى نسب مشاهده بين القراء بالرغم من ان الجرائد
الخاصه بتلك الصحف لا تحقق اى مبيعات تذكر ....
اذن فنحن امام ثوره فى عالم الصحافه
اسمها (الصحافه الالكترونيه) والتى يجب على الجهات المعنيه ان تعطيها اعلى اهتمام وان
يتم تسجيل جميع اعضائها بالنقابه كصحفيين نقابيين لانهم بالفعل وصلوا الى اعلى درجه
من الكفاءه والحرفيه تفوق الصحفى الذى يعمل فى الجرائد الورقيه لذلك فانه ليس من العدل
نهائيا ان يتم تهميش دور الصحافه الالكترونيه وكذلك تهميش دور الصحفيين الالكترونيين
الذين هم اصبحوا عماد الصحافه الحقيقيه فى وقتنا الحالى لذلك فاننى اناشد الجهات المختصه بتفعيل الاجراءات
وتسهيل الامور لدعم الصحفيين الالكترونيين واعطائهم الحق فى الحصول على عضويه النقابه
كصحفيين لهم دور فعال فى ارساء قواعد العمل الصحفى فى تلك المرحله الحاسمه التى تمر
بها البلاد الان.
0 التعليقات:
إرسال تعليق